آعــذريني يالهدآيا..لو هملتك بالزوايآ

الجنّةُ بالنسبةِ لي ليستْ مُجرّد حَقيقة قادَمة فقَط ..
إنّها المواعيدُ التي تم تأجيلها رٌغماً عنّي ،
وَ الأماكِنُ التّي لا تستطيع الأرض منحي إياهَا ،
إنّها الحبُ الذي بَخلت بهِ الدنيا ،
وَ الفرحُ الذي لا تَتسعُ لهُ الأرضْ ،
إنها الوجوهُ التي أشتاق لها ،
وَ الوجوهُ التي حُرمت مِنها..
*إنها نهاياتُ الحدود ، وَ بداياتُ إشراقة الوعود ،
إنها إستقبالُ الفرحِ و وداعُ المُعاناة وَ الحرمان !
الجنةُ زمنُ حصولِ على الحرياتْ ، فلا قمعٌ وَلا سياجٌ
وَلا سجُونٌ وَلا خوفٌ من القادمِ المجهوُل ،
الجنّةُ موتُ المُحرمات ، موت الممنوعاتْ ، موتُ السُلطات ،
موت الملل ، موتٌ التّعب ، موت اليأسْ
(الجنه مـوت الموتْ )


يارب رضآكك و الجنةة

ما أقسى لحظات الأشتياق لأشخاص لا يعلمون بما نعانيه من أجلهم
♥

أكرهه االتصنع ، وَ االبغضااء وَ الغيااب ، وَ تفسيرُ النوااياا ، وآلحسسد
أكرهه الغبااء ، وَ النسياان ، وَ الجفااء ،
وَالإنتظاار !

- وَ تطفل آلراااحلين : )

عندمآ تتمنى شيئا وتحصل عليه فهذا :
هو الحظ .. عندما تتمنى شيئا وتنتظر
حدوثه ف / هذا هو التفاؤل ..
عندما : تتمنى و تنتظر - ثم ترضى
بنصف إمنياتك ..

ف / هذه الحياة ..

-

لا أنكر يوماً أنني سئمت آلحيآه !
و لآ أنكر ضعفي من بعض آلظروف !
ولكن بدآخخلي روح تلون لي آلحيآه
تمنحني آلقوه كلمآ تذكرت :
أن الله إذآ أحب عبداً أبتلآه ؛)


( ) ,

أشيَاء فِي قمّةة ( البسَاطةة ) !
مِن المُمكن أنْ تُدخل /
السرُور . .
علَى قلْب أحدِهم !
- فَ لا تحقِر شيئاً ؛ مهمَا / ك ا ن ,
# ب س ي ط

هي الحياة , كلنا عابرون . فاجعل لكَ فيها أثر !

..( وَهل ليّ بِ بشر أنقيآءْ مثلَ آلمطرّ ! )

نحن مجتمع ان أردنا العجله قلناا "خير البر عاجله"
واان أردنا المُماطلة. قلنا " كل تأخيره فيها خيره "
المسألة مزاجيه لا أكثر !