آعــذريني يالهدآيا..لو هملتك بالزوايآ

نولد : فَ يفرحْون بناً !


و نموًت : فَ يحزْنون علينا !


وما بين الاثنينَ : ( لآ يشْعروَن بنا )

يَ رب سخر لنا من حظوظ الدنيا

مَ تعلم انه خير لنا

يَ رب لاتغير الحال إلا لأحسنه

،








..



[ جذبتني ] ..ثم [ كسرتني ] ف/مزقتني


و { رحلت }!

ف/زدني كرهاً [ بتصرفاتك ]

حتى أزداد إرتياحاً ب/رحيلك ( عني ) *

"

يمتلئ في صدري حزناً اكاد اخفيه..

لذلك حينما اُسألُ عن حالي .. اكتفي بقول : الحمد لله

خوفاً من ان اجيب غير ذلك ,فيكتب لي أثمُ كذب

.،











{ لم يعُد من أحد ] على حاله ..{ داخل قلبي }ْ


أعدتُ ترتيب ( اماكنكم القديمة // جميعاً {ْ}

كلن بما يستحق ) و ( إستحَق }*
.

**


في وقت الشدة /// فقط ( نعرف من هم ))

حثالة [ اختيارنا }

.


{ لا أحد ] يستطيع ..// { ان }

يأخذ /// أوجاعنا على محمل ْْ الجد ( سوانا ) **

"

"















إتركوني [ و ِشاني }ْ

كفاكم ( تحليلاً ) لاخباري ...!!

*

عيناي مفتوحتان، لا أستطيع أن أغلقهما، ولا أظنّني أريد ذلك. لا أريد أن أنام. على الأقل، ليس الآن..

يداي متعانقتان فوق صدري، ثمة ثقب في رأسي وثقبٌ آخر أكثر اتساعاً في بطني، يشبه التجويف الداكن في الشجرة العجوز في حاكورة بيت خالتي. كنا نوشوش أسرارنا في التجويف. بيت خالتي لم يعد قائماً الآن. لقد اقتُلع. بيت عمّتي أيضاً، بمن فيه، انفجر. وبيتنا كوم حجارة وتراب وأسياخ، أحدها اخترق جسد شقيقي الأوسط، وبضعة جدران واقفة، بعضها حملت شخابيطنا ورسوماتنا، التي كنا ننقشها بأقلام الشمع من وراء ظهر أمي. تناثرت مزق من بطانيات حملت بقايا دماء أشقائي الثلاثة ولحمهم، الذي طُهي بنيرانكم. تطايرت بعض أوراق، لم يأتِ عليها الذبح تماماً، من دفتر اللغة العربية. كنتُ قد نلتُ عشرة على عشرة في امتحان الإملاء الأخير. وضعت المعلّمة نجمة ذهبية على جبيني. سقطت النجمة، فحزنت. وعدتني أمي أن تشتري لي نجمة أخرى. لا أعتقد أن أمي ستكون قادرة على أن تفي بوعدها لي.

"




*



مرَ ( المسيح ) عليه السلام على قومٍ

فرأهم // يبكون ْْ

فقال ( ما أبكاكم ] .؟؟

قالو : ذنوبنا أبكتنا ..!

فقال {{ إتركوها }} يُغفر لكم

.،