ۈ للغيآب ξـذآبٌ قآتل لآ آכـتملہ |~‏●~««

تُقُولْ : آسِفْ ..؟! ياَ خلَف الله !!
بِقَى بَـ

...............( وَجهْ ) التَسامُح / َدمْ ...؟
أسَامِح كِل شيَ إلِا الخِيانَه ,ونشَوَة إِعجَابِكْ

وإن كان حبي مات ليه / المعانات ..؟!
انا بروح آموت [ . تامر على شيّ ؟ . ]

كتبت له [ آغلىَ قصيدة ] من آلقلب
......... و أختآر احلىَ بيت , و أهدآه [ غيريْ ] ! << آبوك يآلنـــذل

أطمنك ( كل شي تمام ) ‘
أخذ دواي وبإنتظام ..
بس صوتي متغير [ من أعراض الزكام ..
برد وزكام ..
والله برد وزكام !
وأبتسم له ثم أصد ..
مايدري اني من جروحه مانام !

[ ياهمّ ] ..! جاملتك .. \

جاملتك .. وشكلك مطوّل
.... وش رايك بــ \ كل ٍ يروح بطريقه ..!


ما بك قصور ، ووجهك ابيض ومشكور !
أدميتٌ ( قلبي )

كثر الله خيرك . . !
الجرح ينزف

بس مقدور ، مقدور !
مصيري :

القى ـآ من يداويه
غ ي ر ك

كنت أحاول ..
إنِّي أقدر | ما قدرت !

كنت أزاول كم هوايه فـ غيبتك ..
كنت أجمِّع هالـ دموع بشكل يومي ..

بشكل يكسر ألف خاطر ..
و ... [ إنكسرت ] .. !

تكفوووووون طآلبتكم بدعوه تجمعني آنآ وحبيبتي نصفي آلثآآني وربعي كلهم بسكــــول وآحد

يآآآآآآآآآآآآآآآرب نجتمع بسكووول وآحد يآرب

الودآع : يعني لمآ قلووب حبّت !
... وسهرت وآظن ’ ضحّت ’
...... وفجآه حست ب آلضيآع

س / وشهو السّهر ؟!
ج / إنّك تغنّي في الظلام , ولا تعب صوتك تنام

س / طيّب : كيف السّهر " إنّك تنام " ؟!
ج / من كثر ماهي قاسيه .. " غصبٍ تنام " ..!

س / وش مقصدك .. يعني تحب ؟
ج / خلني بعيد .. تكفى ترى يكفي تعب ..!

س / طيّب .. وشهي الحياه ؟
ج / دعوه .. وسجّادة صلاه

س / .. وشهو الصّدى .. ؟
ج / قالوا زمان : أصوات .. ضاعت في المدى ..!

س / والمُستحيل ؟
ج / إنّ الزّمن يرجع شويّ .. أقلّ شي " ننسى الرّحيل " ..!

- أحرمممونِيّ مِنكْ !!
وً .................... أكرممونِي ألمْ . . !
كًثر الله خًيرهُمْ أوجعُو و و و نيّ

وكأنٍي مآأشوفك
,,,,,, ولآتشوفنٍي
وأنآ ضآمه طيُوفٍك
لآتجٍي
لآتحكٍي
مآبي أضعف وأبكٍي
مآبي أحتآج لٍ ضَمَة ضلوعٍك وأشكي
مآبٍي بٍ دنيَآك أَبقَى
مآأبي أَشقَآ
.. خلنِي أَغِيبْ
خلني أتعَلَم أجفَآ
شفنٍي !
مآبي قربٍكْ
...... مآبي انفآس حُبٍك
مآبي أشٌوفِكْ
وتكفَى لآ تحسسني بٍ وجودك
خلٍك بعيد
مآبي علَي عِينِكْ تطِيح
وانآضآمَه بِين ضلُوعٍي طِيوفِك
وَأَسَوِيْ نَفسِي مَآ أَشُوفِكْ
........وَأَسَوِيْ نَفسِي مَآ أَشُوفِكْ
...........وَأَسَوِيْ نَفسِي مَآ أَشُوفِكْ