آعــذريني يالهدآيا..لو هملتك بالزوايآ

كثيرًا ما نبحث عن موقعنا بين الخلـق ،
و نغفل عن موقعنا عند الخالق ..
مع أنّ من بحث عن الثانية ، أتته الأولى راغمة ..

أنا أعرف أني مكسور . ولأني كذلك .. لابد أن أطير مهما كان كسري .

: جميل ايضاً أن نعترف بِ كسرنا . لاَأن نخبئه . لأن المواجهة حل لِ التحليق من جديد

-


،
يآ رِبْ أنْتَ أعْلَم بـ صِدقِي من خَلْقِك ..
هبْ لِي منْ لَدُنكَ فرِحَه تُشعرِِنِي بإأنْ الحَيآه أجمَل ممَّا اَرِآه الَآن

يارب..
يارب....
يارب ......


- -

يقول شكسبير :

أننا بحآجه للخلآفات أحياناً لمعرفة ما يخفيه الاخرون في قلوبهم

قَد تَجِدُ ما يَجعلُكَ في ذُهول

وقَد تَجدُ ما تَنحَني لَهُ اِحتِراما

- -

يلفتون إنتبـآهنـآ
ويحتكرون إهتمـآمنـآ
ومـآأن نقترب نكتشف
بـآنهـم ,
* لآ أحد !!

--

يقْوُلَ : أحَدهُم كَلمْا !
هَممتُ بفعْلَ ( معْصَية ) تذكَرتُ آيتينَ :
* ( أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ) .
* ( وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ) .

اللهُمَ إسَتعْملنَا لطَاعتكَ !

مْاعَدتَ أهَوىَ حُباً أوَ لَاعَشقْاً ولَا حنَيناً ,
مُراهقْاتَهُمْ باتتَ تَخنْقنَي , أشَعْر بإنُهمْ لَا يشَعْروُنَ سَوىَ
بالَألَمْ , وكَأنْ الحيْاةُ " عَشقْ وعَشقْ !
وخَالقْيَ كُل حُبَ دونَ حُب الأله لَا راحَةُ فيُه ..


وطَنُ منَ البهَجْةُ لقْلوبكَمْ "

إِذَا اسْتَغْنَىَ الْنَّاسِ بِالْدُّنْيَا فَاسْتَغْنِ أَنْتَ بِاللَّهِ
وَ إِذَا فَرِحُوْا بِالْدُّنْيَا فَافْرَحْ أَنْتَ بِاللَّهِ
وَإِذَا أْنِسُوْابْأَحْبَابَهُمْ فَاجْعَلْ أُنْسِكَ بِالْلَّهِ

,’

إِذَا جَلَسْت [ لِلْنَّاس ] فَكُن وَاعِظا لِقَلْبِك وَ لِنَفْسِك
وَلَا يَغُرَّنَّك اجْتِمَاعِهِم عَلَيْك فَإِنَّهُم يُرَاقِبُوْن ظَاهِرَك
- وَالْلَّه تَعَالَى - يُرَاقِب بَاطِنِك

احياناا..~`

اشعر بـاني ملك ,..
يحتـــااج لدولة ,,,]
واحياناا `~_
لا ادري من يحتاج الى الاخر ,..