لجل فاتن العود الطري .نبوح مشاعر الود .. ولعيون الريم نلتقي

أنتَ قلت وَ قولك الحق :
” وَ وسعتْ رحمتيْ كُل شيء ”
ياربْ : ارحمنـا منْ عذابك وَ غضبك وَ سخطك ؛
يالله ارحمنا يومْ يشيبُ الولدانْ وَ تنكشفُ السرائر و تقشعّر الأبدانْ , وَ تُنشر الصُحفْ ,
ارحمنا يومْ يصبحُ الأخلاءُ أعداءْوَ المُتكبرين أذلاء وَالطاغين ضعفاءْ ؛
ياربْ مالنا سواكْ مُعينٌ وَ ولا لنا غيركْ نصير ,

آآســتــرآآح ـه تــآآيم.....)*

لآ آلهٍ آلآ الله سبححِآنك آني ككُنت من الظظآلميينٍ ’’
لآ آلهٍ آلآ الله سبححِآنك آني ككُنت من الظظآلميينٍ ’’
لآ آلهٍ آلآ الله سبححِآنك آني ككُنت من الظظآلميينٍ ’’
لآ آلهٍ آلآ الله سبححِآنك آني ككُنت من الظظآلميينٍ ’’
لآ آلهٍ آلآ الله سبححِآنك آني ككُنت من الظظآلميينٍ ’’

وقفـه..)(

تغَيّر وجّهيْ من أوَلْ /غيآبكْ\ ، وإبّتدىْ التأثير
حبيبيْ؛من التعَبْ كافِيْ. . خَذيتْ الليْ يكفينيْ
ياأغلىْ منْ رحَلْ عنيْ ، ياكل (الحُبْ) والتقديرْ
تعالْ : إن كآنْ لي عنّدكْ معَزّهْ وكان تغّليــنِيْ
......

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،

الود ودي في غيابك انا أجيك
وأنثر ورد الشوق وأعلن قدومي
وأعطرك من فيض شعري وأغنيك
وأنسى على شوفتك باقي همومي

لكـل زوآآر مدونتي المتوآآضع ـه...)