( مدونة الصرييح الخاصه )

(إن هذا لرزقنا ما له من "نفاد")

لن يخاف المؤمن من شدة احتياجه لشيء ورزق الله بشتى أنواعه ليس له منتهى وليس له نفاد !

بشرى مطمئنة

الاستغفار نعمة من الغفٌار، ومن داوم عليها وجد أثرها في: نفسه، وماله وكل شأنه

{وياقوم استغفروا ربكم... يرسل السمآء عليكم مدرارا ويزدكم قوة}

( ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفًا )

العقبات التي تواجهك ليست بأشد من الجبال ، هي هيِّنة ،
سل الله زوالها فقط .

( قُل عسى أن يكون قريباً )

بهذا التفاؤل .. يتحطمْ سَدَّ اليأس ، ويجري نهر الآمال ...!

في الحديث
(أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد)
والحديث الآخر
(أقرب ما يكون العبد من ربه في جوف الليل)
فكيف بحال من جمع بين القُربين!

إﺫﺍ ﺃﺗﻌﺒﺘﻚ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ .. ﻭﻋﺼﻔﺖ ﺑﻚ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﻭﺻﺎﺭ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺿﺪﻙ .. ﻻ‌ ﺗﺨﻒ !

ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺪﻳﻪ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺭﻳﺢ ﻋﺎﺻﻔﺔ ... ﻻ‌ ﺗﺨﻒ !!..

ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﺤﺒﻪ ﻓﺜﻖ ﺑﻪ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺍﺗﺮﻙ ﺃﻣﻮﺭﻙ ﻟﻪ ﻓﻬﻮ ﻳﺤﺒﻚ •

ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : (ومن يتوكل على الله فهو حسبه)

لن تتوقف الحياة على أشياء خذلتنا فدائما يعوضنا الله بما ھو أفضل...

خزائن الفرَح والسرور والسعاده والأمل ..!

( بيد الله)

ما لذي يمنعك أن تطلب من الله أن يُسعد قلبك ويشرح صدرك ..؟؟!!!

أحياناً يُصاب إنسان بمصيبة بالغةٍ بمَا تعنيه الكلمه ! ،
وعقب هذه المصيبة يستقيم على أمر الله.

لذلك لا تُعرف حكمة المصائب إلا من نتائجها

رغم قساوة الصخرة ... تستمر الحياه و يستمر العطاء

سبحان الله ... ( يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحيي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون )