نبض قلبي بحبه ويثور قلمي لأجله { مدونتي }

آتيتك لتحملني أنت بين ذراعيك
وتعزفني لحن الخلود الابديه
هنا ستدق اجراس العشق الاستثنائيه
وتنتشر رائحه الفل والياسمين
هنا ستتزين سماءنا بأحلى النجوم
هنا سأكون أنا انت وستكون
أنثاك انا ولك دون الكون
فأنت الساكن في الروح
ولك أكون

كُنتّ أظنْ أني " أعني لكّ ولوّ القليل !
إلىَ أن أفهمتنيٍ ‘ إنْ بعضّ الظنْ
إثـمّ

ذبل ورد الكلآم وجف ينبوع الحكي وَ ايقنت ،،،
بأن الصَمْـت فِي بَعْض الموَآقِف يُعتبَر حِكمَه !...

أمشيْ " غِريبْ " وَدآخليّ ألِفْ دولِة !
وَ أطِآلعْ الدنِيآ بـ/ نِظرآتْ مّذهِوْل
شِفتْ أبسَطْ [ آحِلـاميّ ] تِموتْ بـ/ سِهوْلة
وَ الصِمتْ عنّ خِوفْ الحِكيْ كانّ مسؤولْ

قل لّ الحزن
اللي سگن ب أطراف كلي يستگين
قله خلاص والله خلاص
ماعاد تغريني الحياة ’ما عاد يغريني فرح !
ماعدت أفرح باللقاء . .
ماعدت بّ عيون الحياة :
جنون وضحگات وشغب
أنا غديت بّ عينها طفل ولثمه الحزن !
طفل ممزوج بّ وجع
طفل يبي ينطق " ح ل م "
و ماتت الگلمة جفاء
ماتت حزن |
ماتت وجع !
ماتت وجع !
ماتت وجع !

أخـفـيــت عـنـهــم مـعـانـاتـي
من خوف لاجرح مشاعرهم
ولاقفـيـت مـاتـكـف عـبـراتـي
رغـم الاسـى والسبـب منهـم

لآ شفتنيَ صدفهٍ , وَ آنآ مَ انتبهتً لكْ
- كمًل طريقكُ /
… … … … . . لآتجدد جروُحي
-

فيِ غيابِك . .
صارت الدِنيا . . . " سَ هَ رْ " !
وَالعصافِير اللي على الشِباك
. . . . . . . ماآتتْ !
كِيف تحيا وأنت أبعَد مِن نظرهُم ؟
ماقووا لحظة فِراقك . .
كِيف أنا بَـ أقوى
شَهرْ !
في غِيابك . .
والله إن الصُبح لِيل !
والفُصْول الأربعه صارت . . ثلاث !
ضيَّعوا فَصل " الربيع " ومالقُوه .. وَ مالقِيتك !

وٌلوَ ِطاَلِ فٌيُنَيِ َاِلَعِمٌر ... َمِا َغِيرٌك َاِتمٌنُىَ

تمرّ في بآلي !
توقد مصابيح الحنين بـ صدري الخآلي
واشتآق لك .. واشتآآق
و
[ آغصّ في دمعة وله , لا مرّ طآري فرآق ]
يا سيّدي
راحوا كثيـر .. إلا انت !!
وآقف على بآلي ..!


،’