فيني خجل

شعورَ خراافيُ


انَ أحتسسِسيُ قهوتيُ :

تحتَ تأثيرَ ،

* عشققگ

برتهم ب :

* أني أحبهم ! ف ذهبوآ

* أنهم من يفهموني ! ف رحلوآ

* إنني لآ شيء من غيرهم ، ف أختفوآ



/ ، اما آنت . .


- س أخبرك عن مقدآر كرهيّ ،

- س أخبرك أنك لآ تفهمني !

- س أخبرك إنك آخر " إهتمآمآتي "



ف ربمآ ، تبقى . .!

معَ السَلآمة’
قآلها ففي ودآعه !
..
وينُ السلآمة فيُ ودآع المحبين

+( قبلْ شهورْ كنتْ أعششقْ الليلْ بـِ طلتههَ..
وَ ألحينْ أتمنىَ أنْ الليلْ يخلص بسرعههَ..!

أعلن إفلاسي عن الحديث عنك ..،،،
ليس شحاً ..
بل مهما كتبت /
لن ولن ولن ..أوفيك حقك ,,
فـ أنت شئ مستقر بالقلب ,,
... وليس بالحرف

هل تعلمُ معنــ ـ ــى أن يسكُنكَـ .. أحدهم .. دونَ اختيار ..
هل جرّبتَ تلكَـ .. الرومانسية القاتلــ ـ ــه ..
أ

ح

ب

ك
يا سيداًً سكنَ خيالاتي ..
سكنَت نبضي ومساحــ ـ ــاتي ..
أحبكـ ..
بنقــــاءِ الطفلهـ ..
بصفاءِ امرأهـ الراقـ ــيهـ ..
سأستذكِرُكـ معَ النسيــــان ..
وأخلّدك في تاريخِ الهَذيــــان ..

سأحبكـ ..
بصمتٍ صارخٍ كالفيضـــــان ..
وبلونٍ هادئٍ كــ رمالِ الشُطـــــآن ..
سأحبكـ..
بقلبــ ـ ــي .. بطفولتي .. وفي كلّ الأزمان

لازلت كما (أنا )..
أقلب أورقة الماضي وأبرع بقص صفحاته بالشكل الذي أريده
لكن..!
لم أعد قادره على ارجاعها كما كانت فما قامت به يدي
من تخريب لاتقوى على الاصلاح كسابقتهاا
الذكرى كتلك القصاصات من الورق نتعايش بها صفحةً صفحة ولحظة بلحظة..
وحين نريد نزع احدى صفحاتها لانستطيع
فكيف السبيل لانتزاع مايؤلمنا وترك مانريده
....؟!!!؟!؟
,،

ايهآ المساء ...
مسائي شوق لروحك
حنين يجعلني أشعر بحروف متعبة
قد أنهكها البحث و الفراق
و كل الصدف الموجعة
مسائي شوق إليك
إلى وجهك في المسائات الماضية
إلى قهوة كانت تضُم لهفتنا و حديث أعيننا
مسائي ملّ من فرط انتظارك
فهلا أتيت في غفلة عن العيون
هلا أتيت حتى تمسح بابتسآمتك الآسرة
كل مامضى وفات ..
هلا أتيت فالقهوة مشتاقة إليك
و حديث بين الشفاه الساكنة
قد حار أين يبحث عنك ..

أَرَدْتُ دَوْمًا أَنْ أُحْبِبِ رَجٌلَاً عَمِيقَ الَتِفكَيرْ . .
لَاتُهِمُهْ تَفَاهًاتْ الكَلَآ آ آ آ مْ !
لَدَيْه نَظْرَه بَطِيئَهْ / وَثَاِقًبهْ ..
وَاثِقٌ بِنَفْسِه ، مَغْرْورْ بِ حُبِي : َلهْ !
قَآسِي جَِددَدَاً ،
لَِكنْ عِنْدَمَا أَكُوْ وْ وْ نُ ِبحٌضْنِهَ حَنُوْن !
مَلِكْ مِنْ مُلُوْك الَارْضِ ..
نَعَعَعَمْ !!
إِمْتَلَكْ قَلْبِي وَكَيَانِي ،
سُلطَطَانْ عَرْش / عَوَاطِفِي ..
رَجُلًا عِنْدَمَا يَتَحَدثْ ، تَخْضَعْ لَهٌ أَنَوثَتِي تَبِجِيلًا !
َرجُلًَآ أَكُونْ طِفْلَتُه المَدَ للـَه ..
وَصَدِيقَتُه المَقًربَهْ..
َوحَبِيبتُه الْمُمُمُخْلِصَه !!
وَنِصْفَهُ الَاخَرْ الذَيِ لَايَعِيشْ الَا بِهْ !
َرجٌلَا يَرْسِم فَينِي الَامَلْ ! !
َويَمْحُو الَالَمً ..
يَغْرِسْ فِينيِ معْنَى / الَوَ وَ وَ فَاءْ
َويَقْرِئَنِي أَبْجِديَاتْ ، العِشْقْ
لِكَي اَتَرَنْم طَرَبًا بِهَا عَلَى .. صَصَدْرِهْ !

هَذا هُوْ َرجُلي

ـآلنـآس گـآلگتُب ,

بَـعضْهم لآيتطلب أگـثَر مَنْ قِرَآءه

سَرِيـعَــه . .

والبَعْضَ الآخِر . . يُجبرگ علـى

آحتضآنــه

وقرآءتــه بِـهدُوء و تَرگِيزَ

مَـرةً تـلُو ـآلآُخَرى . .


!!!