نبض قلبي بحبه ويثور قلمي لأجله { مدونتي }

أنت لا تعرف ما الذي حصل في غيابكَ
ولا تعرف .,.,

وانت هناكَ .. لا تعرف ...,.,
بإني أشتاقك فوق الخيال .,.

أقسَى المِشَآعِر إذآ حسيّتْ " بالوُحدَه
والنآس وآجِدّ ولكِنْ وَحدِكّ تعَآنِيّ

مثقلَ بَ الوجعَ آنتَ يْا (جسديْ)
لآآحدَ يشعرٍ بْ آلآنينَ الصآمتَ اللذيْ تزفرهَ بينَ جنبآتيْ
لآآحدَ يعيْ مقدآرْ آلآلمَ اللذيْ يجتآحنيْ ويمزقَ دفآعآتيْ
لآآحدَ
لآآحدَ...!
يحسسَ بحجمَ مآآكتمَ منَ آوجآ آ عَ ...وَرغمَ كلَ ذلكَ
...آللهمَ آلقمنيْ مآيكفينيْ فيَ دنيآيْ ....وآرَحنيْ كمآ شئتَ :/
...فأنآ علىَ قنآعهَ تًآمهَ ...بأنكَ لنَ تخذلنيْ ...َ!

بــآآكر يطـيب الجـرح وتـزين الأوضـآع ..
وأنـفض غبـآر المـآضي اللـي كتـمـني ..

جلست آناظر غروب الشمس وتغشاني هموم وويل
كـل ماتختفـي لحظـه تزايـد فينـي آحزانـي

وآنا مبحر مع آحزانـي تداركنـي ظـلام الليـل
آبي آصل إلـى نـورٍ مـادام إن الامـل جانـي

بكيت من القهر ساعه ودمعي فوق خـدي سيـل
الا يادمعتـي ..... زمـانـي لـيـه بكـانـي

يَ صمّتي!
اّنطَقْ _ وَوسّع صْدرَيِ الّضَايقْ ,,
وَانْ مَاقِويّتَ الحّكِيْ يكَفيِكْ


../ تنّهيِدْه

.علىَىى كثرْ مآ ضآع ليْ من طِمِوِحآتْ
ـٍأإِطيِحْ , ثُم أَقِومِ / وَ ـٍأإِقوِلْ [ خِيرَه . . !!

لوٍ بغيّتٍ الرٍوُحْ ,
......... مٍا تغٍلىٍ عٍليكِ ,
.. كِلٍ عمٍرٌيّ لكِ لوٍ تأمر علٍيهُ !
لوٍ بغٍيتْ الـِ{ } ..
فيْ مدة يدٍكِ ‘‘
كِـِيفْ أنا ابعطيكِ قلبٍ ..
......................... أنتَ فيُهٍ !

[اللهَ] خـلق للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ

.... يَنزَل [ بَلآءهُ ] لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ يرفَعه
مَايكتبُ لمَؤمنَ [ضَرر]الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَك مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا [يَنفعه]

أكتبك ثـمّ آإمحـآإك وآإعجـز وآإنـآإ آإقول
صعـبّ : آوصفْ : شيُ فيُ دآإخليُ لـــك