فيني خجل

مشّتآقة لـ/ آلحرَم، معْ آللّي يصلّونْ . . أصليّ آلآوقآت [ صبحُ ، وعشِيّـه). . خآطريْ بـ/ زَمزمّ ، وآلنّـآس يطُوفونْ , منَ بعدّ ” آلتعَب “ آرتـويِ شويّه . . ! وصَلآة آلفجَرّ » وخلقْ الله [ يصفّونْ] . وگلن يوسّع لخويّـه بـ/ قلوُب تقيّـه. . الله ٱگبرّ ، بصُوت [ آلسّدِيسْ } يخشعُون . . وإلآ بـ/ آلمعَيقليِ ، ترقّ لَه آلقلوبّ آلنديّـه . . عّسآني لـ/ دَرب مكـه ؛ إتجآهـيْ يكـوُن . . وآن مآ حصَل ، ، عسّـآهـآ بـ/ آلنيّـه .. ,

و أقترَب ذآك الجميلْ الذّي يسّمـَى{ اآلشّتآءْ }وَ إزدادَ الحَنــينُ إليكْ ♥

لكل من يسأل ؟! لماذا يلبس خــآآتم الـزواج بالأصبع الرابـع , , , ... ♥ , , , ♥ لانه الأصبـع الوحيد الـذي فيـه شرياان متصل بالقلب مبااشرة ♥

عـــــازفـة أنـــا عازفة أنا عاى أوتار قلبك عازفة أنا لحن عشقك عازفة أنا نبضات قلبي المجنون عـــــــازفـــة أنــا... وأنـــت عــــــازفــ فنحن نعزف حكاية عشقنا فهل تطربني بعزفك الحنون دع أوتار قلبي تتراقص بلحن عزفك المجنون وسوف أدع أوتار قلبك تتراقص بلحن عزفي ســـــــــ اعـــــــزف وأبحـــــــــر بالعزف ســــــــــوف اطرب مسمعك بهذا العزف وسيبقـــــى عزفـي خـــــالـــداً في ذهنك كمــــــــا عـــــــــزفـــك خــــــالداً في ذهني ذلـــــك هو عــــــزفي وعزفــك لايفهمه ســـــــــوى العــــاشقـــون ، ، ،

..{ مَنْ أَكُونْ }.. : : أنآ أنثى ممزوجة من صخب وجنون الحَيآة و زهرةُ جليد وسكون مشآع ـر أعيش في حيآةٌ كاسهآ ملل ولكني سوف أمضى بمآ أحمله من نورٍ بدآخلي .. فلآ شىء سوف يبقى و الآحزآن لن تسعدنآ يوماً لذلك أجعل شذآهآ في الحنين وأعزف ألحآنآً من الضيآء لكى أحلق بهآ إالى سمآء الإنسآنية فَـ أُلآمس النجوم لِأحيآ بهآ حيآة الأطفآل فتمدني بٍالبرآءة التي تجلب الإبتسآمة .. فأتعلم منهآ لغةً أينمآ سآفرت بهآ لآ احتآج لمن يترجمهآ ..}

حين تنوي مغادرة مــكان مــا احكم اغلاق الباب خــلفــك فــالحنين يتسرب من بين الشقوق ... ويقتل ...!!

كممّ هوُآ مؤلممُ ، آن تقضِيّ وقتِكك بَ آلتفِكير ” فيْ شخصْ ” ( لٱ تعلم هوُ يفتِقدّكك أم لٱ )

’‏​‏​‏​ ذكرىْ تعيسهِ ! صدَآقةة زآئِفةة * قلوبَ لآتتوسّد سوَى آلحقآرةة ! لنَ آرهق نفسيْ بَ التفكير بهمّ فَ جميعمَ إلى’ ( مزبلةَ ذآكرتِيُ ) ,

لَو أنّك يآ صَديقه بجوآري / لكآنت الأشيآء : أقّل سوءاً وأقلّ وجعاً لكآنِت الأشيآء مُختلفَه جِداً عن الوِحده التيّ تتَربعُ على روحيّ الآن ! عِند إفترآقنآ وكأنّ الحيآه ألقَت بكلّ ثِقلهآ على كتفيّ وبقيت أنآ وحدي أحمِلهآ تآره وأسقُط مُنهكَه تآره أخرى !