آعــذريني يالهدآيا..لو هملتك بالزوايآ

/

يــآأإرب ،لآ آفهم آلقدر آحيآنآ
ولآ آفهم لمآ نصـآب بـ آلضيق ، آلهم ، آلحزن ، آلفقدآن ، آلآلم ولكن
ليس هنآك من هو أحكم منك فـ دع آلآقدآر تجري كمآ تشآء
فـ عندك كل شي بحكمه [ لآ إله آلآ آنت ]

/

البكآء

ليس مؤشراً على ضعف !

بل يعني أنك كنت قوي لـ فترة طويلة جداً

,

×

ربّاه إنْ كَانُوا [ أحِبْتيّ آعضآء الوان فسفوريه ] بِ حاجةٍ إلى بعْضٍ منْ نّسّماتِ الفّرحْ

فّ خُذَ منْ دُنْيّايّ بعْضاً منْ تلكَ النْسْمات وطَوقّ بِها دُنيّاهُم

وأبْدِلّ حُزّنُهمْ الساكنْ فيّ أرواحهمْ فَرّحاً لاينْقطٍع

وّلا تسْلبْهُم تلكْ [ الابتسَامه ] بينْ ثنايا شفاهِهُمْ مَدْى العُمرْ

وّ املأ قُلُوبَهُمْ النقيّه الطّاهِره بِعَالمٍ منْ الأملّ إِلى يَومٍ يُبعثُونْ

آمين يّ ربَّ العالمين |

المُجتمِعَ :

حفِلةة تنِكرُ .. كبيَرهِ / كُل مِنْ بهآِ

يرتدِوَنْ الآقنِععَه !

هَمْسِهٌ :

حِين تُحِبْ :
إسأَلْ نَفسِكْ مآذّا تسَتطّيِعَ أنْ تُقدّم لمِنَ أحَببِتَه ..!
إنَ كَانْ الــ [ الفرَاغ ] هُو جَوآبُكْ لهَآ
فَـ/ إرحَلْ وُدعَ عنِكْ الحُبْ جَآنِباً ..!

لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء!
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية

همس الحنين ..

آنرتي متصفحي آلمتوآضع بطلآلتك آلعطره يَ غآليه
عسى ربي يخليك ولآيحرمنى منك ويحفظك من كل مكروه
ورودي لكِ يَ آنيقه

عندما تشعروِن ب الحاجة لِ الانففراد ب انفسكم قليلاَ !
هذا‘ يعنيّ إنكم تملكون حديثاً | لآ يستوعبه إحد غيركمِ

ربي ان في قلبي حاجات كثيرة لااستطيع البوح بها

لأحد سواك ..

أنت تعلم سريّ ومايضمره قلبي ..

ربي بكلمة ( كُنْ ) منك تسعد حياتي ..

ربي قل لحاجتي كوني

فإذا كنت انت معي لااحتاج احد سواك!

يآآآآآرب ..

الله يصْبرنَي علَى بْعض~ النْفوس آلحآقده ..!
اللي تْعَرضني بْحكيَها يْوم مآجآها , رِضْآي


لآ"فقِدت آعصصْآآبَي وآنا مَعْروف



آخآف لآمن بْعتَهآ مآعآد يْمنَعني حيـَآتي,,!