هٌـدوءْ الصٌـرآخْ ، فيْ { زحّمـﮧْ } - الصَمتْ !

غمـّـضت عيني .. عن .. ( جروح الحبايب ) ...!
وأقـــول .. ياقلبي ... مع الوقت ... بــ تطيب ؟!!

. . يَآشيّنهًآ [ لَآ قفىا ] خوّيَـك وخلّآك : ( !
وإنتَ علشّآنـه , هجَرتِ الخلَآيَق | !

. . ويَآشيَنهَآ لَآ صرّت بينّ هذَآ و هذّآك ,
الوّجـه ( يضّـحك ) وَدآخلَ الصدرّ ضآ آ آ آ يقَ : ( !

إستغرآبْ . . !


.... أصبحتْ ( صفآتْ ) - إبنْ آدمْ تسرقْ .. !
وَ يستخدمهآ كثيراٌ منْ ، { بنآت حوآءْ }

وفوقٌ كلْ هذاْ .. ؟
يٌتبآهىْ بهآ - وَ يصرّ السآرقْ لـ إمدآدْ يديهْ . . !
لـ أخذْ مآتبقىْ أمآمهْ . .


عجباُ لـ هذاْ العقلْ وَ تلكْ اللصٌوْص !


!

:


اوقُـات
اوقُـات
اوقُـات
ياخذنا الحكي - و ننسى في الحكي اوقات ..
اوقات ياليت ياليت ياليت
ياليت الكلام إسكات

وَ اوقـات يجرحنا الحكّيْ
وين القى كلام ! مامر في كلام واحكي لك حبيبي
عن سفرك فـ روحي وَ عن وطنك جروحيْ وَ عن تعب الغرام

حبيبي كلاميْ صعب !
إن ضاع الأمل اوَ مـات




:)

:




ماغرني [ كلمه ] .. ولا جابني راي !
من خلقتني و انا كذا صدقيني

اسوق قلبي .. !
وين ماتمشي خطاي
احسب حساب -[ الوقت ]- واحسب سنيني !


اخذ من - الحاضر !
على وقتي الجاي و انقل بقايا ( حسرتي ) في يديني ؟
ان جيت درب ( ن ) اجيه طايع و برضاي ..
تسبق خيالي - خطوتي قبل عيني ..



( عنيدْ ! سمينيْ مثلْ ماتبيني )




.

كثيراُ مآجدْ نفسيْ . . !
صوتٌ فيْ معمعةْ الهـدوءْ والصمتْ . .

فـ التفتْ يميناٌ وشمآلاُ ..!
ولا أجدْ سوا صوتيْ يجوبْ المكآنْ وَ يسآمرنيْ
بـ صداهـ
صداهـ
صداهـ




:)

:


فلسفةْ اوَ معآدلةْ دٌرستْ ولكننآ - نتنآساهاْ !



،

كلمآ زاد ارتفاعْ جسم معين ..!
قلتْ سرعتهْ ..
إلى ان يصلْ لـ نقطهْ معينهْ ..
فـ يسقطْ لـ مكآنْ إنطلاقهْ - فـ يعودْ كما كآن ..

:

كذلكْ هوْ سنينْ عمرْ هذا الإنسان ..
يبداءْ بـ طفولهْ لا يحآسبْ فيها على تصرفاته ، وَ إزعاجه ..

فـ تمر عليهْ السنينْ وَ يكبرْ ..
ويصل لـ مستوىْ يجب عليهْ التعلمْ فيهْ لـ كبحْ وَ وزنْ تصرفاته ..
إلى ان يصل لـ سن نضوج عقلهْ ..
ويبداء بتحمل المسئوليهْ وَ يحاسب بكلْ تصرف يتصرفهْ ..


هنآ تلكْ النقطهْ التيْ يقف فيهآ الإرتفاع كما فيْ [ المعادلهْ ] ..
بعدها يبداء سنْ الكبرْ وَ [ التخريفْ ] الشيخوخهْ ..
فـ يقلْ فيهآ مستوى المحآسبهْ لـ - إن ذلك الانسان قدْ طعن بالسنْ وكبرْ ..
و وصلْ لـ حد الشيخوخهْ فـ أصبحْ غير محآسبْ بـ تصرفاتهْ ..
ليعودْ إلى نقطةْ إنطلاقهْ ..

:

مجردْ فلسفهْ تمحورتْ في مخيلتيْ .. !
ولكنْ !
كثيراُ ما احاولْ كسر تلك القاعدهـ ..
بـ ان نجعلْ قدراتنا وَ تمسكنآ بالاملْ يزداد ويزداد ..
ولا يصل لـ حد معينْ فـ يقفْ ويسقطْ ..
او بمعنى آخرْ ينكسر الاملْ في داخلنآ ونستسلمْ لـ ضغوطآت الحيآة وَ من يعيشْ فيهآ ..

:



لماذا لانجعلْ تلكْ المعآدلهْ ..
لا تنطبقْ فيْ الـ [ أملْ ] ..
فـ نٌمحيْ تلكْ الـ [ نقطه المعينه ] ولا يتوقفْ معدل الإتفآع ..
وَ نكملْ المسيرهْ ..
بوقودْ العزيمـه والنيهْ الصافيه و الصدقْ ..


:

سؤال حيرني كثيراٌ - ولازلتْ أحآولْ تفسيرْ مجريآته . .

:



:

:





فهد المسّـاعد
- تمنيتْ موتكْ -






اللي بقا لـي فـي غيابـك .. سكوتـك
............. واللي فقدتـه مـن غيابـك .. حنانـك

عـذرك معـك لوخبـرونـي بمـوتـك
............. وحقي عليك ان كـان عـذرك زمانـك

ماكان موعد .. وأعـذرك لـو يفوتـك
............. أنـا انتظـرت العمـر كلـه عشـانـك

غبت ورضيت .. وبعدها .. غاب صوتك
............. وأبطيت أكذب .. من يقولـون : خانـك

بالله كيـف تحـس فـي طعـم قوتـك
............. لامن ذكرت إنسان .. خنته .. وصانـك

ماكـن قلبـه واحـد مــن بيـوتـك
............. من تحت سقفه كـم شعـرت بأمانـك؟

وراك خليتـه .. لعتـمـة سكـوتـك؟
............. وأنا مـا غيـر أعشمـه فـي حنانـك

فـي غيبتـك ياكـم تمنيـت مـوتـك
............. أقل شـي .. أرتـاح وأعـرف مكانـك

كآتمْ الشكوهـ بـ جوفيْ ..

شفتْ كيفْ ..
حتى هـ الجآمد يصيحْ ..
يرتجيْ جيتْ جنآبكْ ..


شفتْ كيفْ ..
هالأمآكنْ مآ تحملْ [ هالغيآبْ ] ..


شفتْ كيفْ ..
مدري والله وش اقولْ ..
غير شي وآحد بـ بقولهْ ..

( ياللهْ بـ دربْ السعادهٌ )
مآيفآرقْ خطوتكْ ..


:)



:

:




قدْ يكونْ أولْ مرهْ .. !
أغيبْ عن / نآظريكِْ .. ولا أكونْ جآلس ( ن ) بينكمْ ..
ولكنْ . . !
لنْ وَ لمْ تغيبْ عن فكريْ وَ منْ دآخليْ ..
فـ بـ خيآليْ سـ اكونْ بينكمْ ..
وَ أتبآدلْ الضحكآتْ والحديثْ معكمْ ..
فـ خيآلْ بدونكمْ ليسْ لهْ طعمْ ولا معنى ..
فـ مآ بآلكِ بـ حقيقهْ . .


:)