ابـدأ بـسـم الله وكتب بـ القلم

علموا ألظالم ترى ألمظلوم
راضي

أحيانا كثيره

ما يكون ألحلم عابث خبيث بخطوات ألأمل

ولكن
ما ألجرم لو نعيش لحظاته وأن كانت سراب

تسألني من الحق عليه

ام تسألني لما هذا كان

وياسفي وياحزني ولف اه

على حبيبه لم تراعي حرمة المكان

اتحزن علي ام مني

ام ياخذك غرورك للعنان

ام ان كنتي صاحبة اخرين


فلهم وقتهم ولنا نحن باقي الزمان

هل لديك لسؤالي جواب

ام تسئل الاهل والخلان

عن حب دام ليالي

عن عمر مضى بين الخلان

كيف يهون عليك ماضينا

في لحظة طيش وجنان

والله ياحبيبتي حزني ليس عليك

بل من نظرة عينك التي تعبر للسان

وساتذكرك دائمآ ويا الاهل والاحباب

حبيبي نام ياعمري على صدري وصارحني

وفض الصمت باحساسك وخل الحب لي يجري

وفضفض لي بعد عمري وعاتبني وفهمني

أنا أطري على بالك كثر ما أنته علي تطري

تعال أقرب من أحضاني ترى خدك مواعدني

يبي يلامس شغف روحي ويقطف بوحي من شعري

تعال أنثر هنا ليلك وخل ويلك يولعني

أنا أحبك وأبي قربك ترى مني قضى صبري

أنا نبضك زهر أرضك وأنت ايه تملكني

بنحل خصرك جمر ثغرك وزود بلونك الخمري

تتوهني تغرقني ومن بردك تدثرني

وتبكي لي وتشكي لي وله قلبك ومن سحري

أبي دموعك مع أنفاسك بصدق الود تحرقني

وأبي عطرك مع سحرك وآهك بالحشا تسري

أبي همسك يبعثرني غلا ولمسك يلملمني

وأبي عيونك من عيوني تذوب من الولع كثري

وأبي عهدك مع وعدك وأبي كلك تسلمني

أبي أيدك تسافر بي وزهر قدك يلحفني

وأهيم بعالمك عاشق جنوني أنتي وانتي بي تدري

تشوف الجمر بعيوني تشوف الشوق جنني

أجل تدري مثل ما أدري بأئك حلمي يابدري

حبيبي قوم وصارحني عن احساسك وعلمني

أنا أطري على بالك كثر ما أنته علي تطر

يدوم جمال المرأه

ما دام الرجل يحبها

الــــمرأه

قيــثاره جميــله الأوتـــار

ها أنا أتجول مع قلمي بين صفحاتي

لأنـــثر مايجول بخاطري ومايروق لي من طرح

ليس لي نمط معين أو طرح محدد

فما أسجله هو مجرد مشاعر وأحاسيس

تنبع مني

أسعد بها كثيرآ واجد راحتي فيها

وترتسم الأبتسامه على ملامحي

عندما أرى من يزور صفحتي

فبوجودكم تزداد جمالا

أشكر جميع من زارني ونور مقصورتي

وقفه لبيت شعر

قرأت هذا البيت وظللت اتفكر فيه

ما مدى حقيقه هذا البيت


ان القلوب اإذا تنافر ودّها = مثل الزجاجة كسرها لآ يجبر

لآ ادري

ثم فكرت قليلاً فعلمت

البيت صادق وان لم يعجبنا

الود والحب يلم كل شئ ويجمع كل خفقات القلوب مهما كانت الأحوال والظروف
بينما اذا تنافرت القلوب وغاب الحب والقبول بين الأشخاص أنعدمت كل الطرق وتدهورت كل العلاقات
مثل الزجاجة عندما تنكسر هل ممكن أعادتها ألي وضعها السابق دونما أثر وان اجتهدنا بذلك

لا يمكن أبدا

اسأل الله ان يديم المحبه والموده بين القلوب فهي أسااس لكل أحسااس

قالت احبك قلت كذابه انتي
قالت وربي قلت امنت بالله

قالت وقعت قلت كان انتبهتي
قالت قليبي قلت اتحمل اخطاه

قالت جروحي قلت ليه انجرحتي
قالت صدودك قلت قلبي وما جاه

قالت عذابك قلت يوم كذبتي
قالت ضروفي قلت كلن وليلاه

قالت توداع قلت كانك سمحتي
قالت ترخص لي قلت غالي وماغلاه

قالت اهجرك قلت كانك اقتنعتي
قالت وحبي قلت يوم كنت سلواه

قالت معاني قلت توك عرفتي
قالت بتخسر قلت وش الى كسبناه

قالت مخادع قلت ما صدقتي
قالت اناني قلت مبدأ ورفضناه

قالت كتبت قلت وش كتبتي
قالت فراقك قلت وقعت ادناه

قالت ظليمه قلت قاضي وحكمتي
قالت ظلمتك قلت الحمدلله

ممكن دقيقه من وقتك قف واقراء

كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة
حارس المسجد، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل
مكان موضع قدميه، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو
عليه ملامح الكبر، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز، فأكرمه ونعّمه،
وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز، الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل،
فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل، فأجابه الخباز: أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر،
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار، يعلم فضل الإستغفار، يعلم فوائد الإستغفار
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة !!
فقال الإمام أحمد : وما هي ,
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل !!
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ،، والله إني جُررت إليك جراً !!

ماعظمك يالله وماعظم كرمك على خلقك

توقف قليلآ وستمتع بهذ القصه

قصة وقصيدة

انقطعت الأمطار و أجدبت الأرض على بلدة الحريق وواديها المشهور (( تقع بلدة الحريق جنوب مدينة الرياض بـحوالي 150 كلم )) سنين طويله لم ينزل عليهم فيها المطر و كانوا يستغيثون أهل الحريق و لا يغاثون و في مرة من المرات خرجوا للإستغاثة و كان ممن خرج معهم الشاعر محسن بن عثمان الهزاني - رحمه الله - الذي أشتهر بقصائدهـ الغزليه الصارخة في الوصف و التعبير فما إن رأه أمير الحريق خارجا معهم للإستغاثة وهو إبن عمه قام الأمير بطرده و قد ساعده أهل الحريق في طرده و عدم السماح له بالصلاة معهم لأنه يعتبر فاسقا و ماجنا فلا يصلح أن يصلي معهم الإستغاثة لأنهم يرون أن سبب منعهم من المطر هو محسن بسبب فسوقه و غزلياته فهم يريدون أن يخرج الأتقياء و الذين فيهم خير و صلاح و كانوا لا يرون أن محسن من المتدينين بسبب غزلياته التي أشتهر بها و سارت بها الركبان فرجع محسن إلى بيته و قد تكدر خاطره مما وجده من أقاربه و أهل بلدته و أما هم فقد إستغاثوا فلم يغاثوا و في اليوم التالي أو بعدها بأيام عزم على أن يخرج وحده للإستغاثة في ظاهر بلدة الحريق و أن يأخذ معه الأطفال من المسجد بعد صلاة الفجر بعد أن يستأذن معلمهم الذي يعلمهم القرآن الكريم فخرج بظاهر الحريق قريبا منها في أحد الجبال المحيطة بها و صلى الإستغاثة ثم دعا بهذه القصيدة الرائعه التي أشتهرت بلامية الهزاني ( دع لذيذ الكرى ) و ما إن أتم هذه القصيدة حتى أظلمت السماء و بدأ الجو يتغير و السحاب يتراكم بعضه فوق بعض ثم أقبلت السحب حتى توسطة بلدة الحريق و نخيلها ثم أمطرت مطرا خفيفا ثم أمطر السحاب بظاهر الحريق و وديانها التي حولها مطرا ملأ الأودية و أرواها حتى سالت الأودية و الشعاب بفضل الله و برحمته على أهل الحريق ، ثم ببركة دعوة محسن الهزاني و إستغاثته بعد أن رأوا أنه سبب شؤمهم و إنقطاع المطر عنهم و في نهاية القصيدة إمتدح أهل الحريق و ذكر محاسن صفاتهم و كرمهم و رجولتهم على أنهم قد طردوه من الإستغاثة معهم .و القصيدة تقرأ بوجهين عربي فصيح و بلهجة عاميه و هذا إن دل فيدل على أن الشاعر من فحول شعراء عصره و مازالت القصيدة كلما ذكرت روائع الشعر الشعبي تذكر هذه القصيدة



http://www.youtube.com/watch?feature...=DnXMspqnWFQ#!