/الوُردَ لهٌ إحِسآس لو كآنْ ‘ ذآبْل/ لييييت القُلوب الذآبله|( ترجعْع تحِسْ )..(s)

النسُيآن نعععمَة ..!
منححنآ آلله إيآها لِ [ آلتخخفيف ممن ألآمِممنآ ]
أيعقققلّ هههنآلڪ ممن يرفُفض هذذهِ المنححة الإلهههية و يصِرّ عععلىَ
أن يججعل مِن وآجججبه آليومميْ أن يتذذڪر أححزآنه !

ليس عليڪ أن تڪون ڪاملاً ، ولا مثالياً .
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد .
ليس من المفروض أن تتحدث بِ مزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن ڪان الأمر لا يعنيك .
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال ڪل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية .
ليس عليڪ أن تڪون مهذباً في ڪل الأوقات
في حين ڪنت تريد أن تُظهر الجانب اللْآ مبالي فيڪ ..
ليس عليڪ أن تڪون غيرڪ في حين
ما أنت عليه هو أنت فقط !

عندممْا نُراججع "حيآتنا" نجججدُ
أن أججمّل ممآ ححدث لنآ ڪآن [مُصآددفففه]
و أنَ الخّخيبآت الڪبّرى .....
تأتي دددُوماً ععلى طريقٍ ففرشنآهُ بـ وردددِ لْإستقققبّآل السَعععآدة

اللَّهُمَّ لآتَكَسَّرَ لي ظهَرَأَ ولآتُصَعَّبَ لي حاجَّة ولآتُعَظُمَ عَلَّيّ أمَرَّاً
اللَّهُمَّ لآتحَنَّي لي قأَمْة ولا تكَشَفَ لي سَتَراً ولآتَفَّضَحَ لي سَرَّاً
اللَّهُمَّ لآتُمَكُنَ مُنِيَ الحَسَادَ ولآتُفَرِحَ بسُقُوطَيّ أَلاَّعَدَّاء
اللَّهُمَّ مَنّ شَهَرَ بي مَنّ العالَمِيّن فافَضَحَه بَيَّنَ خَلَقَك
اللَّهُمَّ مَنّ أَرَادَ بي شَرّاً فاشَغَلَه في نَفَّسَه وأَهٍله
اللَّهُمَّ مَنّ تَحَدَّثَ في عَرَضِيّ سُوْءاً فاشَغَلَه في عَرَضَه
اللَّهُمَّ مَنّ قَذَفَني فى ظهُرْي فاقَذَفَه فى نارك
اللَّهُمَّ إغنني بُحَّلاَلك عَنْ حَرَأَمْك وَبَّخَشيتك عَنْ عِصْيآنك

إلهي
إني أريدها أن تكون في روحي . .
كَ أمل !
كَ [ [رفيقة درب ]
كَ كل الأشياء التي تحبها نفسي و نفسها !
إلهي . .
إن بعض الأوهام تقتلني
فَ لا تجعَل عمرِي يمضي بدونها

وِدي أنامْ ،
‌. . . . . . وِأصحى
وِألقانيُ شخَص غييييرِ !

بالهَ " رِ ا ا ا يقُ "
وِذهنُه صإفيْ !
. . . . . . . روحُه مرِححه
. . . . . . . . . . . . . . وِقلببه ( طيرِ )
لا حيَإتيْ | هيُ : حياتيّ
وِلا أخافُ وِلا أحَاتيْ ..
وشُ صارِ !!
وشِ إلليْ مُمكنِ يصييّر !!
وِدي أنامُ
. . . . . . وأصحَى ~
. . . . . . . . . . . وِأصبّبح علىُ خيير

آن غبت خلوني ( على رآحتي ) شوي

أحس في بُعدي عن آلنآس ، خيرهـ !

.

إذا رأيتِ الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى
فاعلمي أنكِ عزيزةُ عنده وأنكِ عنده بمكان ..
وأنه يسلك بكِ طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراكِ ..
أما تسمعي قوله تعالى .. (واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا )

جرب ترآقب / تفآصيلْ آلأمور
رآح تلقى فِيْ وسطهآ : حلّهآ

آمن. . تفآئلْ . . وبآلغ في الشعور

إمتنآنك وآلمأآسي . . خلهآ !

بس ! لمآ تحس ب أحزآنك تثور

إجمع شجُونك . . توض وصلّهآ









،

مصيـر إللي مقآطعنـِيْ يجي ويوصلنـِيْ . . !

حتـّى لو بـ آخر أيآمـِيْ . . يجي ويعزّي أخوآنـِيْ :‘(