لجل فاتن العود الطري .نبوح مشاعر الود .. ولعيون الريم نلتقي

بذمتك يا دمع كم لي وأنـا أبكيـك
.كم مرة ٍ أرجوك تستر جروحـي
كم مرةٍ أقسمـت فالعيـن أخليـك
..تشرب زلال الملح من حرّ بوحـي
دام الوجع فينـي وضيمـه يغذيـك
.ما أظن سمع الأآآه يجهل شروحي
العبرة أنت وبحة الصوت.. تشكيـك
.وأنت السيول اللي تخطت صروحي
أكتب قصيدي واحسب إنه يواسيـك

ي لبى بس وه وه وه بصص

مـآ آبي منْ زوُد حُبيّ …/ آربـككِ ’
لمَّا تسأليني أحبك ..؟ آقول لك ” موُت ”
آنتي مثل ” الحلمَ ” ولمَّا أمسككَِ
آدري آنِّــكَِ وآقـــع // و تــطـريّ البـيوُت ،
يآ عيوُن الـريـمَ وشلـوُن أشـبـككَِ
منَ يـشوُفكِ قـال : مـآ شآء الله تــــوُت ’
آنتي فكَره وُ مـآنـيّ قـادر آحبكـكَ
فوُتي فيّ قلبيّ .. بلآ آستئذآن فـُـُوُوُت

جرّب .. تراقب .. تفاصيل الامور
.................راح تلقى .. في وسطها / حلّها !
آمن .. تفائل .. وبااالغ في ( شعور
.................إمتنانك ) , والمآسي .. خلّها.. !
بس ! لما تحس .. بـ احزانك تثور
...............جمّع شجونك .. توضّ .. وصلّها.. !
تمتلي عتمة مشاويرك بـ نور
.............قِس بهذا , على حياتك .. كلّها .. !

أحبـــــــــك
بكل المذاهب
وأشتهـــــــيكِ
أنا الساكن دوما بأعماقك
دون إرتحــــــــال

إذَا كَانَ جُنُوْنِي بِكِ
عَلَى بُعْدٍ

فَيَا وَيْلِي
لَوْ تَنَعَّمْتُ تَحْتَ فِتْنَةِ عَيْنَيْكِ
وَلامَسَ عُرِيَّ جُرْحِي
غَنَجُ حَرِيْرِكِ!!

وقفه استراحة

ودي انسى بس والله ما قويت
........................ كيف ابسلا وللحزن فيني بيوت؟
رحت ادوّر ما يخفف.. مالقيت
........................ غير جلسة عند جالك والسكوت

منذ عرفتك
حياتي تسير بإنتظام فيما قلبي تسوده الفوضى..
منذ عرفتك أحس أنني معجبة بك الى آخر حدود الإعجاب..؟!
فيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن ،
وجدت فيك ماكان ينقصني ويُكمل بهاء روحي وصفاء عالمي
لكنني أخشى من النهايات دومًا !
فأنا إمرأة تعودت دائما أن تفقد أي شئ تحبه..
نحن عادةً نستطيع أن نكبح جماح العاطفة في البدء..
لكننا نعجز عنه في النهاية.!؟
وهذا مايجعلني أخاف كثيرا كثيرا ..
فعلمني كيف أحبك بلا ألم
وكيف لا أحبك بلا ندم !