فيني خجل

إنت ڷي « بڛڛڛ » ع‘ـڷـمٍ هـ آڷبڜِر تڛِتريحّ ’

اسألك بالله..

..........لآضاق المدى فيني
ومت!!
وإنتقل للناس ..
كل الناس .. عن موتي خبر..!
قلّ لهم:
بلسانك الكذاب .. وشلون انفقدت
......هو غبا؟
والا|
ظروف الوقت ماترحم بشر

تـدري متـى إًحس الدمَ ب عروقي سجيـن : اذا شفــت احد غيـري في ضيقتك ضمــك

عِـندكًـ خًبْر وْش غًآيتِيْ هًالدقّيقّه . . . !
وْدّي أضمّكـ وانْفٍجر فيْكـ



[ وأصْيــــــح]

علمني آبوي آلوفآء وآلإخلآص وآلموآجيب
علمني مآ ألعب لعبة غدر لو هي صغيره

علمني أبوي مآكون لـ غلطآت غـيري رقيب
علمني حتى بـآلشعر كيف أبحر فـي تعآبيره

ان شفـت لك [ شخص ] ..
متعود ، يبلعْ هموُمـه بـ صمتْ !!
و يقلقـه أحيآآن ريقـه ،!
......................... لآتسألــه !؟
يمكن يغص .. ‘‘ بدمعـه‘‘ آكبر منْ كلآمك
والضيقه بصمت جوفه كتمهـآآ !!

وأنا أرتدي قُفَازي الإغواءْ
تًعثرَ إصبعي بِقِطعةٍ صَلبة

_ كُنتُ قدْ إعتَدتْ عِندْ إرتِكاب فِسق الكِتابة
أن أملىء جيوب إصابِعي بِقطعِ سُكر.._

أتحججُ بها للقدوم إليكَ
وتتحجج إنتَ بإنتِهاء حباتِ السُكر
أزحفُ إليكَ أقطرُ إستحياءً وأنامِل مُحلاةْ
تعثرتُ بعينيكَ فجأة .....
.........
.........
.........

وتعذرت بِقطع السُكر
أأضعُ واحِدةٌ عِندَ مِقبض الباب
طُعماً للإغراء
يرتَفيعُ صرير الباب ..
وأُفْضح..!

أخرى تَتَدحْرج على سَطْحِ مكْتب
تنْدس بين طياتِ كِتابْ
إسْتِدراجاً لأنفاس الإشْتِهاءْ
فَأرتَجِفُ ..و أُشهق !

والثالثة أدعي إبتِلاعُها سهواً
حين غلبني النُعاس ..
فَيُغريكَ
طَعمٌ النعاس ..

اما الرابِعةٌ شَديدةُ الإنحِلال
أُمرِرُها على حافة الشِفاهْ
لِتَذوبْ بِها على مهلْ
آخر المساءْ
فَتنتشي بيْ دون خَجلٍ
أو عَناءْ

نسيتْ هاهُنا قِطعتي الأخيره ..
فَأين أتركُ لكَ حلوتُكَ الخامِسه !


وأين عِند الغروبْ
أُمارِسُ سُباتي
إن فَرِغتْ جيوب أصابِعي
مِنْ أعذارِ الشِتاءْ !!؟

صَوتُـــــــــكَ ... مَنابِر الأذانْ مَرفوعةٌ ع حناجِر الرُجــــــولة

صَوتُــــــــكَ ... فُتَاتَ خُبْزٍ أسْمَر تَنْقُرُ مِنْهُ العَصَــافْير


صَوتُــــــكَ ... حْقول قَصَبِ سُكر
مَزروعةٍ ع حَـــــــــافَةِ فِنْجانِ قَهوةِ مُرة..

صَــــــوتُـــــــكَ ... شَفْرةُ موسٍ حَــــادْ ع حَـــــافةِ قَلبٍ مَثكولْ
وَ الشــوقُ جَــــــــــــائِع ع حــــــــــد شِفاه تُفَاحه !

ألف آهٍ بالقرب منكَ
حبيبى لا تُكفينى
حُبك تغلغل بأعماقى , وأشعر به
كالسحر بشرايينى
كجنين بداخل أحشائى ويوم ميلاده
سيكون ميلاد تكوينى
سحر آخاذ يجذبنى وعاطفة قوية
كقفص من حديد تحتوينى
كم قلت إليكَ أن بعدك يقتلنى
وقربك يحيينى
ولم أكُف عن قولى
حتى أبعث يوم الدينى
أتعلم إنى أمامى ألف عامٍ
وطريق مملؤء بالإزدحام
لكى أُخرج ما بداخل أحشاء صدرى
من جبروت حبك

من سحرك أصابنى بتمتمة مع إرتجاف الثعرِ
وعلى أنغام عزفك على الفيثار
بدون شعور من قلمى
حتما حبيبى سيهز الخصر
حبك بالقلب بتار كأنه سيف شهر يار
والحكم على نثر أشلاء مشاعرى
ليس لى فيه أى إختيار
أصدر من أول همسه
وتباً له من إصدار
تبعثرت المشاعر بشموخ هنا
وهل لهذا الجبروت الأنثوى
يحق الانكسار ؟
حبك حبيبى يجذبنى برفق الى الهذيان
وانى له لمطيعة ومثل هذا الحب
سيجاريه قلبى حتى لو أصل الى الانتحار
حبــــــــــك
أخذنى إلى عالم بعيد ساحر
ويسدل ليلك ستاره
ليلثم جسدى ويعبث بمفاتنى
كزخات المطر ينساب برفق
حتى وصل إلى العظم
مع تقلبات فى حركة الجو
ما بين دفئ وبرد وما بين مد وجزر
نعم أنه بدون شك أسطورة
لن تتكرر من العشق
كأنه شهدٌ يتقاطر من أجمل ثغر
ليرتشف منه العاشقين على حافة النهر
ربيع وخريف وصيف وشتاء
جمعت فصولك الأربعة
فى التفنن بتعذيبى
طيف حبك جردنى من ملابسى
وألبسنى من العشق أجمل رداء
برفق أقترب