فيني خجل

سأظل ارتقب الوداع......... ويظل شوقي في ازدياد

وأقول للدنيا اشهدي......... سأحبهم رغم االبعاد

أع‘ـرفَ أننـيْ لستَ ـآلؤحيـدهـَ فِ\ هـذــآ ( ـآلع‘ـآلمْ ) ~


لـــــ(ك)ـــــنْ ! !


لـآبــدّ مــنْ ؤجؤدَ ع‘ـآلمْ ؤحديْ أنآ فيـــه~ ♥

أحبــــــــك

وَ أجهلُ إلَى مَتى وَ أنا أنتقمُ لِكلِ الاوجاعِ بِـ كَسرِي أكثر !

- حقيقةً ، أنا أكثرُ من أبخستُ فِي حقِ نَفسي !
وَ أشدُ البشرِ قسوةً على رُوحِي بِـ لاَ مُبالاتِي !

عُذرًا أنا .. عُذرًا !!

إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير، وننتهي
من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئا على حياتنا.
فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم..وإمتلأنا بهواء نظيف

عــــنــــدمـا تســــتفز فـــتاه ... فــــــيجــب ان تــــتــــحـــمل النــــــتائـــج !@

أُحآدِثهُم فَ يأخُذونِيْ "على قد عقلي" .. كَيف وَهُم لآ يَستَوعِبُون مآ أقُول !
وَ كُلمآ تَحدّثُوآ صِمتْ وَ رَفعتُ ذّبذبآتْ المُوسِيقيْ فِيْ أُذنِيْ .. ~

وَاعتَدتُ الأيَام..
كَـ عآدَة إرتِداء المعَاطِف فِقَط لِأنّهُ شِتآء / وَ إن كُنتُ لآ أشعُرَ برداً ~

آخبرهمّ آني آحببببببڪ ..
لآ بل آعشقِقققققڪ ..
ﻻ بلِ آتنفسسسّسڪ..
آخبرهمُ آنڪ ؛
روحي،
... ... ... قلبي،
حياتي ،
دنيتيّ ،
عشقِي ،
. لآ بل أڪثرُ ..
آخبرهمّ آنڪ مختلفُ ..
آخبرُهم آنِڪ آڪسَجيني ..
آخبرهم آنڪ تعيش بداخلي ..
آخبرهم آنڪ روح آستوطنت گياني ..
آخبرهم آنني آختنق عندما تبتعد عني ..
أخبرهم أنني احتاجڪ وافتقدڪ بسرعه ..
آخبرهم آن يومي دونڪ ڪ آنه لم يڪن ..
آخبرهم آن عيني لم تعشق غيرڪ ..
آخبرهم آنني لآ آستطيع رؤيتڪ حزين ..
آخبرهم آني " لآ آستطيع العيش دونڪ " ..
آخبرهّم آنڪ آنآ ♥ ♥

ا شيء يوجعني على باب القيامة
لا الزمان ولا العواطف
لا أحسّ بخفّة الأشياء
أو ثقل الهواجس
لم أجد أحدا لأسأل :
أين أيني الآن . . ؟
أين مدينة الموتى
وأين أنا . . .!؟
فلا عدم هنا في اللا هنا
في اللا زمان ، واللا وجود
وكأنني متّ قبل الآن
- أعرف هذه الرؤيا -
وأعرف أنني أمضي
إلى ما لست أعرف
ربما ما زلت حيّاً
في مكان ما
وأعرف ما أريد . . . . . . .
سأصيرُ يوماً ما أريد
سأصيرُ يوماً فكرة
لا سيف يحملها
إلى الأرض اليباب
ولا كتاب
كأنها مطرٌ
على جبلٍ تصدع
من تفتح عشبه
لا القوة انتصرت
ولا العدل الشريد

سأصيرُ يوماً ما أريد

سأصير يوماً طائراً
وأسلّ من عدمي وجودي
كلّما احترق الجناحان
اقتربت من الحقيقة
وانبعثت من الرماد

أنا حوار الحالمين
عزفت عن جسدي
وعن نفسي
لأكمل رحلتي الأولى
إلى المعنى

فأحرقني وغاب
أنا الغياب
أنا السماوي الطريد

سأصيرُ يوماً ما أريد

أعرفُ أنَّ الدُّموْع تَعشَقُ عُ‘ـيُونيْ ! ! !

فَ يَا ليْتَ الفَرحْ يحبُّ قَلبِيْ وَلوْ قلَيْلَا .







ثمة شيئ في داخلي

يصعب عليه نسيانه