صرير قلم وآنفاس مبعثره

°°

أن تلتزم بما أردت..
وتُجبر نفسك على احتمال الآلام، وأن تواجه مصاعب الطّريق، وتصبر كلّ يوم وكلّ دقيقة، وتحاول دون ملل، لهو أهون ألف مرّة من أن تبقى رهين هواك، ضعيفًا أمام التّأجيل، سجينًا لأحلامك الورديّة دون عمل!

-أ. قصي عاصم.

« وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا»

‏ثمَّ تُبتَلىظ° وَتُبتَلىظ° حتَّىظ° تطَأَ قدَمَاكَ الجنَّة،فتُغمَّسُ،
فيها غَمسَةً وتقُول والله ما رأَيتُ شَقاءًا قَط!.

سبحان الله عدد ماخلق وسبحان الله ملىء ماخلق سبحان الله عدد مافي السماوات والارض سبحان الله ملى مافيه السماوات والارض سبحان الله عدد ما احصى كتابه

-‏"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"

-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".

‏-"‏اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".

-"‏لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".

-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".

-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".

-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".

-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".

اللهم اجعل صيتي مثل الشمس ، لا يخفى على أحد ،
و اجعل نفعي فيّاضًا أينما حلّ ذكري،
و اصرف عني عبادك المُخادعين و اكفني شرهم

‏كان الرسول صلى الله عليه وسلم
إن ضاقت دنياه يردّد:
‏"يا حيُّ يا قيّوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كُلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين."

ï´؟فَاسْتَغْفِرُوهُï´¾

- أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ* الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.

ما أجمل صلاة الفجر
‏فريضتها : تجعلك في ذمّة الله
‏و سنتها : خير من الدنيا و ما فيها
‏وقرآنها : ﴿ إنّ قُرآن الفجْرِ كانَ مَشْهُودًا ﴾

‏تذكر دائماً أن عوض الله, لا يأتي عادياً بل يأتي بطريقه, تُخجل فيها كل يأس وتفوق كل ما بنيت من الآمال, لا يأتيك عوض بحجم حاجتك ابداً, بل بحجم كرمه„

‏اللهم استودعتك حياتي كلها ,اللهم اجعل القادم من أيامي رضا وسعادة وتوفيق منك يا الله.