صرير قلم وآنفاس مبعثره

سلام لعھلِ.... من يَععھس الجمال،،،،
مهما عھان..... مُرهقاً من الداخل،،،،،
لمن ينشر...... طيب العھلام،،،،،
مهما عھان..... قلبهُ مُثقلاً بالهموم ؛
لمن يحرص على مشاعر الآخرين ؛
ولا يجعل ظروفه مُبرر ليجرح غيره ؛
لمن يقدم الـــــــورد لمن حوله ؛
حتى لو..... جرحتهُ الأشواعھ ؛
لمن يجعل.... الدنيا ربيع من حوله ؛
حتى لو... عھان الخريف يملأ قلبه ؛
فــَ حامل الحب.... لا تخفى دلائله ؛
عھ حامل المسعھ لا يخلو من العبقِ ؛
فَسلاماً..... عھل السلام
.

‏اللهُم إني اسألك صدراً مُفعمًا بالسكينة وجوفًا سليمًا لايدرك الشر إليه طريق، ياربِ املأ قلبي بكل أشكال الحُب والرحمة..
طابت ايامكم بذكر الله ..

يا سورة الكهف دوّي في منازِلنا
ها قد أتانا جمالٌ اسمهُ الجُمُعة

فيه الصلاةُ لخير الخلقِ نرفعُها
عند الإلهِ أماني القلبِ مُتسعة

الحياة علمتني

من لُطف الله الخفي ، أن لا تجد من يعلم ما يجول في ثنايا قلبك ؛ فهنالك أشياء يعزّ عليك الإفصاح عنها لغيرك ، كل هذا لكي تُقبل علىظ° الله تعالى وتناجيه في سجودك بكل مافي خاطرك ، من غير أن يصيبك حرج أو ضعف ، وقد يُكثر عليك من الشدائد ليرى فيك حسن ظنك بجلاله فيكرمك .

.

أسرار نفسية، تطوير، تحفيز

«قم برصد محفزات مزاجك السيء»
أحياناً يتعكر المزاج كلما فعلنا شيئًا، أو واجهنا أمرًا، بمعنى يظل مزاجنا رايق مالم يتم تحفيزه نحو الأسوأ، في هذه الحالة بدلًا من السعي لتحسين مزاجك، قم بعمل وقاية لنفسك بإكتشاف (المحفزات).
راقب نفسك وحاول تبتعد عن كل ما يجعل مزاجك سيئاً، أو قلل منه، أو اقطعه .

💡 أسرار نفسية، تطوير، تحفيز

فهم المشاعر السلبيه يجعلك تتجاوزها بشكل سريع.
‏فلو مثلاً مررت بحالة شعورية منخفضة ، ستصيد الشعور بالضبط وتحدده هل هو حزن ، غضب، خوف ، ذنب ؟ ، ‏تحدد الشعور وتسميه ، ومن ثم تحاول أن تعرف من أين أتى ؟ و‏ماهو المصدر الذي يغذيه ؟
‏وبمجرد ما تحدده وتحتويه ستتجاوزه.
الوعي التام بمشاعرك وأفكارك هى من اشارات ارتفاع الوعي لديك .

💡أسرار نفسية، تطوير، تحفيز

لن تستطيع أن تقوى على ظروف الحياة وأنت شخص مقصّر في الصلاة، المحافظة على الصلاة تحفظ عليك قلبك وحتى يقينك بالله وصبرك وقوّتك أمام الظروف، بينما التقصير في الصلاة يصنع منك إنسان هشّ جدًا، أدنى الظروف تهزمك وتملؤك يأس وقنوط، فإذا أردتم قلبًا يقوى ظروف الحياة فأصلِحوا صلاتكم .

.
‏ الحياة مثل الشلال ..
لا تستطيع أن تلمس نفس الماء مرتين ؛ لأن المياه المتدفقة التي تفوت لن تعود مجددا" أبدا" !
استمتع بكل لحظة في الحياة ، فكُل لحظة ستكون يومًا ما مُجرّد ذِكرهُ
.

وهات العمر من الأول وهات حبايبنا من تاني ،،،
وهات العزوة واللمة وهات الجيرة والصحبة ،،،
وهات قلب مايسودش وعيون جميلة ماتحسدش وعيش وملح مايتخانش مش بنندم علي اللي فات بس بنحن لذڪريات،،،

في مسرح الحياة ..
تتراقص الأقنعة بين مخلص ومتلاعب،
وبين من يبحث عنك لذاتك ومن يريدك لمآربه ..

لا تثق بمن لا تعرفه ..حتى تعرفه
و لا تثق بمن تعرفه ..حتى تجربه
و لا تعط الثقة كلها لمن جربته ..حتى تستوثق منه
و بعد ذلك اجعل بينك و بينه شيئا
من الخصوصية
و لا تكشف أوراقك كلها فالحياة تأتي غالبا خلاف توقعاتنا.....

فلا تغتر بحلاوة اللسان
فالأفعال هي البوصلة التي ترشدك إلى جوهر الإنسان، الكلمات قد تُزيّف ..
لكن الأفعال لا تعرف إلا لغة الصدق

ولتكن المواقف هي الحكم الذي يفصل لك بين الأصيل من الزائف .

"و استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" ..

"كنت أعتقد بأن الهدف من هذه التوصية أن نتجنّب الحَسد "و العين فقط ،
"و لكنّي مع الأيام أدركتُ عُمقاً أبعد من ذلك بكثير .

استعينوا_بالكتمان ..

كي لا تُصابوا بخيبات الأمل علناً ، فهي أكثر إيلاماً.

استعينوا_بالكتمان ..
لأنّ الكلام عن أحلامكم و مشاريعكم سهل يجعلكم تتوقعون من أنفسكم الكثير الكثير ، و عندما تحقّقـون القليل تشعرون بالفشل لأن سقف التوقعات
الذي أعلنتم عنه بات عالياً جداً...

استعينوا_بالكتمان ..
لأنّ الأحلام أيضاً تتعرّض للسَّرقة .

استعينوا_بالكتمان ..
لأنّ الطاقات تُهدَر في القول بدلاً من الفعل.

استعينوا_بالكتمان ..
لأنّ فرحة الوصول وحدكم و بجهدكم
لا تقدّر بثمن.

فى الأربعين ..
يتفاجأُ المرء بتغيُّرِ البوصلة،
بفقدانِ الرغبةِ في أشياء كثيرة كان ملهوفًا عليها فيما سبق، تتغربلُ أحلامُه ويضحى فيعتبر أكثرُها ضربًا من السذاجة وانعدام فهمِ الحياة،
يكتشفُ خمودَ شغفِه بالأهداف التي كانت تتجاوز طوله و ينصبُّ اهتمامُه نحوَ الداخلِ أكثر،
ويفهم أنَّ المعركةَ تبدأ في قلبِه، وأنَّ خطوةً على الطريقِ خيرٌ من ألفِ شعار.

الآن، ونحن فى الأربعين،
نعرفُ جيِّدًا أننا لم نعد مُغرمين بإصلاحِ أعطابِ العالمِ ولا بالتنظير لمشاكلِ المجتمع،
صار ما يهمُّنا في المقامِ الأولِ أن نستصلحَ الخراب بداخلِنا ونعملَ شيئًا ما في الهدوءِ وفي الظل،
بلا هتافات، ولا صراخ.