لجل فاتن العود الطري .نبوح مشاعر الود .. ولعيون الريم نلتقي

حبيبي انت النَهْر .... لكنّك .. خَذَلْت الضّفَاف
.............. وانا السّمَا .. الـْ مَاتَخَذْل بْلحَظةٍ .. طِيرَهَا !

مَ عليگ مِن آلصيآإح ،
گل صيحَھ ; تدفِن بْ صَدرگ جرآح ،
ۈ گل دمعھ ; دِين في ظهرگ و رَآح
بِ اللّھ . . لآ منّگ بگيت
مَ تِحس بِ إنشِرآح . .؟!
يَ أخِي آبگي ، مَ هُو عِيب ،
آلعِيب لآ منّگ شِگيت ،
ۈ آبتدت شمسِگ تغيب ،
حتىآ لَو مرّھ وفيـت ،
ۈ آنطعنت بسَهم غَآلِـي ،
قُوم آضحگ . . لآ تبآلي ،
قُوم آضحگ يَ مغفّل
' إيھ آضحگ !
' تدرِي ليھ . .؟!
مَ يعيبگ لو عرفت , آنگ سفيھٌ أو مُغفّل !
مَ يعيبگ لَو عرفت . . .
آن آلزمن آلأول تحوّل !
مَ يعيبگ لو نِظرت بعين طَبعگ ،
و طَعنتِگ من خِير رَبعگ ،
مَ يعيبگ گل هذآ ،
إيـھ وربّي مَ يعيبگ </ . . !

خَيَبَوآ أمَآلَي فَيَهُمْ جَمَيَعًا , أوَجعَو قَلَبَي بِمَآ فَيَهِ الْكِفَآيَة
وَمَع كُلَّ هَذآ لآ آزَآلْ عَلَى قَيَدْ الْحَيَآة أتنَفَس سُمُوَم الْقَهَرْ وَالألَمْ
تَآرَة أشَعُرْ بِ الْغَبَاءْ الْمُمتَد فَي كُلَّ خَليَةٍ مِنْ دِمَآغِي . !
وَتَآرَةً أُخَرَى أشَعُرْ بِعَظَيَم الإمتِنَآن للمَوَآقِف التَي كَشَفَت غِطَاءَهُم لّي
كُلّ هَآتَين الْحَآلَتَين مُوجِعَة جِدًا وَ مُؤلِمة وَ قَآتِلَة / وَحَدَهُ رَبَي يَعَلَم مَآ أشَعُر بهِ
بُكَاءْ دَآخَلي يَكَآد يَتَصَدَع جِدَآر قَلَبي مِن شِدَة الْتَعَب , لَسَتُ أدَرَيْ مَآ أفَعَلْ . !
أأقِف ثَآبِتَة فَي مَكَآني وَأتَخَلَى عَنْ كُلّ شَيءْ , أم أُحَآرِب الكُلّ في سَبَيل الحُصَّول عَلى مُرَآدي ؟


قِمّة الْتَعَثَرْ / الْتَبَعَثُرْ / الْشَتَآتْ
قِمّة الْقَهَرْ / الألَمْ / الْوَجَـع

أنا أنثى أسكن هنآإ بين[ أورآقيَ وَ أقلآمي ] .........!

أششعر بِ الرآحةة غريبه حينمآإ أسآمرهم ..!
لآ تسسسستغربوُنَ أبداً ....؛
فَ همآ الوَحيدآنِ اللذآنِ لآ يملآآآآآآآنِ منيَ وَ لآ يتضجرآنِ لِ ششكوآيَ أبداً .,
فَ قررتُ أنْ لآ أسستغني عنهمآَ أبداً ......."

.
.
.

عشت وحدي تفاصيل الحكاية .. تألمت وحدي ..
لا أستطيع تقبل اي كلمة بعد الآن ..
أعترف أن خيباتي قد أستنزفت من قواي الكثير ..~

* إكرآم الجرح . . / تجآهله !

مشآري عبدالرحمن

أششِدُ آلألٍـم … ’ !
جرَحُ لآ تٍستطِيعُ آلإفصًآحْ عنٍ أسٍبآبـًـہۧ

وتـگِتفيَ بِ قولْ / أشِعرُ بِ آلضِيقً و لآ أعِلمُ لمـآ !
رُغمَ أنـگٍ تعِلمً يقيَـناً مَ آلسٍببَ …

ولـگِنهِ لآ يبَـگِـگًى ـآ ولآ يُحَـگِىْ ’ !

تنهدتك . . وشفت آلضيق يتنهد عنآويني ~

لم آعد اتحمل ذلك آلانين الذي يسكنني
لم إصبح كما إنا : فقد نفذ صبري
وتفجر كلل مآكنت إكتمه فِ دآخلي
ومع ذلك لآ إستطيع البوح / فـ كل مَ أستطيع فعله
هو إلقيامم ببعض الحركآت الجنونيه التي قد
تجببر تلك الكسور التي تركهإ البعض

وصبرآآ ج ـمــيل..../~

رفقآآبالقووآآريرر...~