لجل فاتن العود الطري .نبوح مشاعر الود .. ولعيون الريم نلتقي

آآع ــجــبني..~
عندما كنا أطفالاً و قرأنا للمرة الأولى سورة الكهف ..
عصر قلوبنا قول الرجل الصالح لموسى عليـہ السلام :
(( هذا فراق بيني و بينك ))..
و قلنا " لو انـہ صبر .. ؟! "
كنا نرغب في المزيد ..
لكن لما كبرنا عرفنا ان هناك دائماً حد تقف عنده الأشياء
و كان علينا ان نرضى بأن يكون الفراق

أحدى ركائز الحياة

التي لا تستقيم الأمور بدونها

والتي - للمفارقـہ - تنهار الأمور أيضا بها !
تعلمنا ان الفراق ضروري من أجل ان تكتمل دورة الحياة ..
أناس تولد و أناس تموت
البعض يسافر و البعض يعود
حب يولد و اخر يموت
تعلمنا ان نصبر على لوعـہ الوليد حين يفطم و قلنا سينسى !
تعلمنا ان نفارق من نحب حين يغيبهم الثرى أو بعد المسافات !
متى إذاً نتعلم ان نصبر على ألم الفراق حين نختاره بارادتنا ..
و حين يكون حلا قهرياً تفرضـہ الحياة !

السَعاده لاتَعني أنّك تَعيش حَياةً كامِله
بل تَعني أنّك قد قرّرْت.. غضّ البصَر عَن النواقِص . .
” لوْ كانَت الدُنيا مِثلمَا نُريد ”
لمَا تَمنّينا الجَنّه
’,
مسآءاآت //صبآآح ـآآت

كم تكون الأيام ناقصہ
ﺣﻳن ﻳﻏﻳب ﻓﻳھا اﺷﺧآصٌ
آحببت وجٌودهم ﺑكُل
ﻟحظَھ
.

|| أثـقْ بأننيٌ كائنَ[ مختلفَ ] ..
وأحملْ فيَ داخليٌ(قـلبَ ../ عطـاؤه لآإ ينفذ ..
وآإحملْ فيَ داخـليٌ روَح |أنثىٌلآتهزمْ ..
وأحَملْ( وفآإءَ وصدقاً وثقة ) ..
لسستْ مثآليهَ ولَكننيٌ طآإهرهَ.. !
والطهَر أجملْ ..~

حتى تكون أسعد الناس
[إجعل الفرح شكراً][والحزن صبراً]
[والصمت تفكراً][والنظر إعتباراً]
[والنطق ذكراً][والحياة طاعة][والموت حق]
وكرر
" لاحول ولاقوة إلا بالله "
فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الأثقال
وترضي بها ذا الجلال والإكرام . .||

بووب وو ليــ عووده..~

يَ قلبِي ، ثِق بِالله فَإنّه هوَ المُعطي والمَانع ، وارضَى بِقضاءِ اللهِ فَإنّكَ للهِ راجِع


.....

آآسترآآح ــه مهجع ــي...~






بووبآآآت ...~

الْلَّهُم فيَ هذاَ الَصـبآآح لَا أُرِيْد أَن أَفْرَح وَحْدِي
فَ أَسْعَد أَصْدِقَائِي و أهلي وأَحِبَّتِي ومِن حَوْلِي
وَإِن كَتَبْت لِي بِ إِنْفْرَاج هَمِّي
رَجَوْتُك يَ رَبِّي أَن تُفَرِّج : هُمُوْمَهُم مَعِي
فَأَنَا أُحِبُّهُم لِ وَجْهِك الْكَرِيم
وَكَمَا أَحَب لِ نَفْسِي الْخَيْر
.. .. .. .. .. .. أَحَب لهم الْخَيْر =)

سُئِل حگيَم♥

مَآ بَآَل آَلَنْآس لَآ يَرَوْن عَيْب أَنْفُسَهُم

ڪَمآ يَرَوْن عَيْب غَيْرُهُم
ف قَآَل :
...لِأَن آَلِإِنْسَآْن " عَآشِق لـ نَفْسہ " و آَلَعَآِشَق
لَآ يَرَى عُيُوْب آلْمَعْشَّوّق !

رآق لي

و إليا امتلى ليل الوله ب المشآريه ،
گلن دفع كفّارته من عيونه . . . !