فيني خجل

إلهي إليك وجّهت أمري ~ فـ آلطف بتصآريف قدري ,, وإكتب بـ أمرك لحظة سعآدتي

اعشق البحر وقت الغروب ينتابني احساس غريب عند رؤية ذلك المنظر .. احس بان البحر يتجاوب معي ويسمعني حين ابوح له بكل ما يخالجني

كـُلّ الشـّموع تحترق إلاّ ضوء الإيمان ... إنّ الشـّمعة التي تـُوقدها بنور إيمانك هي التي تـُغيـّر مسار حياتك

لآحلى أعضآآآآآآآآآآآآآآء وزوارى......

دنياك لو تسوى من الحِزن ذرّه
ما كان تاليها توابيت وقبور

وما كان للكافر بعمره مسره
وما شفت في ملكه ملايين وقصور

العمر يمضي بين حلوه ومره
والموت حق وقابض الروح مأمور.

دام الحياه الفانية مستقرة
ورزقك يجيك وبين الأجواد مستور.

لا تنشغل بالوقت برده وحره
واحذر تصير بقسمة الناس مقهور.

وحكم القدر لاجاك خيره وشره
أشكر عظيم الشأن والذنب مغفور

والمجلس اللي يزعجك لا تمره
خله تراك بشوفته منت مجبور

سـاعـات صمــتٍ ما وراها مضــره
تسوى الكلام اللي به ذنوب وشرور

أطلق خيالك وأترك النفس حره
وخل الطبيعة في حياتك لها دور

وبالليــل لا بانــت نجــوم المجــرة
أذكر بديع الخلق بـِاحـساس وشعور

واسجــد لرب الكُــون مـره ومـره
وأحفظ لسانك وأترك الكذب والزور

وفـــروض ربــك خلهــا مستمــرة
وطاعتك لا يدخل بها نقص وقصور

ماذا سأكتب .؟
وبماذا سـ / أبدأ ..؟؟
كلها خربشات وحروف مبعثره طلاسم لايفهمها سواي
ربما تكون أعترافات أو أحلام أو واقع أعيشه بصمت
سأدونها على [ صفحات بيضاءبمداد أبيض] لكي لاتُقرأ
فقط أنا من سيقرأها ومن سيفهمها ويفك رموزها

لم يعد مكانها الآمن الذي تلجأ إليه ذآقت دفء وجوده بقربها وما أن أطمئنت سلبها ذآك الآمان [ و أ خ ت ف ى ]..! موجع قدرها ||

ل فيني كمية حزن لا يعلم بها الا الله تعبت هيد الاحساس قتلني ممزقه بين قلبي وعقلي واختياري اخترت وحبيت سراب استحاله يجمعني به القدر لاني اكتشفت انه فعلا سراب فجأه ملئ حياتي ونورها حلمت معاه بالمستقبل بالبيت الاولاد حتي الاسامي لاح في حيتي نور ولكن سرعان ما اختفي وترك لي ذكريات اليمه موجعه بكاء ضياع تشتت رحماك ربي حنانيك يا أيام لا توهني صبري.. ورقي على صدري وما ضمه صدري .. ليت لدي حرفا يطيب الصدر به،، فيبسم القلب الحزون .. أسأبقى أستقي نبيذ ألمك يا حياة .. وأتجرع مرارتك كل أوان وكل حين .. ما عاد شيء يسلي قلبي الحزين .. بت أنتظر الفرج والأمل حتي يبسم قلبي من هذا الحزن الدفين .. أستطوين بين أكنافك الأفراح وتمر سريعا ً على وجل .. فكم أشتاق لأن أتنفس الصعداء بدون أي خناق تخنق أنفاسي .. أستبقى الغيوم تلفني من كل صوب وجانب فقد بت تغشاني هموم .. فلا الليل يهديني راحة وسكون .. ولا السهد ينساني ولا الهم والشجون .. والعين قد جفاها النوم ..والدمع أصبح ملء العيون .. والقلب في الحشا معذب ..والأضلاع على الحزن تطوي المكنون .. كأن الفؤاد بات يترمد جدران الوجع ..فأودع القلب عليلا .. والروح تئن والدمع مسيلا.. إني أرى الليل على الناس يتلوه النهار بسرعة ..ولكنّ ليلي أضحى في ضلوعي غريبا.. فيا جراحا ً في ضلوعي تتنزى ..فكيف يكون لك الأفول .. ويا دموعا ً في مقلتي تتندى مالي أرى الحزن دولة لا تدول .. ولكني سأبقى على يقين أن شمعة الأحزان لن تدوم . ومصيرها الأفول .. وستبقى شمس الفجر وضاءة تنير .. تأخذ القلب للتعلق بالرب القدير .. ||

لقد جفت الزهور والرياحين .. ولقد غابت شمس الأيام .. فما عاد البلبل يشدو على الأفنان .. ذاك الجنان .. ما عاد كما كان .. كلٌ ضربه بسياط العذاب والحرمان .. ماتت الجنان ... ولم تعد مثلما كانت منذ زمان .. ذبل القلب ...وصمت نبض الحنان .. فوااأسفى على عبير الزمان .. آه من عذاب الحرمان .. وآه من غدر الإنسان .. وآه...... وآه .....وآه ... كل آذاه قد جال أطياف المكان .. لقد داسوا على زهر الجنان .. داسوا على قلب الجنان .. فأصبح مكانه الكره لا الحب والحنان ..

كم أكـرهك أيها القلمـ
فأنت من يجبرني على البوح ،،،
وأنت من علمتني شفافيتي بهمساتي،،،
ومن عبر عن ما بداخلي بغير أذنٍ مني
ولكني أجدك جزء مني ومن تلقائيتي واعتبرك سبب انطلاقي