صرير قلم وآنفاس مبعثره

....
‏سترى الزهورَ تفتَّحت و تبسَّمت
‏أهدتكَ من أنفاسِها إكليلا

‏كن مثلَ عطرِ الياسمينِ شهامةً
‏ما كانَ زهرُ الياسمينِ بخيلا

‏ما مرَّ عِطرُكَ في مفاصلِ لهفتي
‏إلَّا و أشعلَ في الضلوعِ فتيلا



‏

‏

بين السر والستر تاء الرحمة
بين الاب والأدب دال التربية
بين الحد والحسد سين العين
بين الشعر والشعور واو الاحساس
بين الورد والود راء الرفق
بين القلب واللب قاف القرب
بين الحرب والحب راء التغافل
مارس الرحمة قدر طاقتك واللطف قدر اتساع الكون تعيش حياتك مرتاح البال

اللهم اغفر لهم وارحمهم واجعل قبرهم روضة من رياض الجنة ونعيمها جميعا اللهم امين

عندما احب امرؤ القيس
لم يقل احبها ولكن قال:
رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ !

" تبهرني في كل مرة الطريقة التي أدفن فيها جرحي و أمضي …لا قوة أعظم من قوة الإنسان على إخفاء شعوره ."

" وماذا فعلتَ بأولئك الذين خيّبوا ظنّك؟
- لا شيء، اعتبرتهم وكأنّهم لم يكونوا ومضيت ".
"لا تطلق مُسمى الصداقة على كل عابر يمر بحياتك ، حتى لا تقول يوماً : الأصدقاء يتغيرون".